الرجل السياسى أحمد ابراهبم صبرى العياط وشهرته أحمد ابراهيم العياط إبن مركز منفلوط بنى عدى المركز الإقليمى والاتحاد المصرى لطلاب الصيدلة ينظمان قوافل للتبرع بالدم بأسيوط . مدير تعليم أسيوط يعلن انطلاق حملة التوعية بصحة الفم والاسنان بالمدارس الابتدائية بالتعاون مع الصحة طلاب جامعة أسيوط الأهلية في زيارة ثقافية للمتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة بالقاهرة محافظ أسيوط: رفع وعي المزارعين أساس لتحقيق تنمية زراعية مستدامة.. و”الزراعة” تتابع المحاصيل الشتوية بمركز أسيوط* ياسر عمر.. مدرسة سياسية لن تغيب عمال مستقبل وطن بأسيوط ترفع درجة الأستعداد للأنتخابات البرلمانية اللجنة العليا لمصالحات الأزهر بأسيوط تنهى صراعا بين عائلتين فى البدارى القومسيون الطبى بأسيوط يستقبل 85 مرشحا لتوقيع الكشف الطبى للانتخابات البرلمانية محافظ أسيوط يشارك البابا تواضروس في وضع حجر الأساس لكاتدرائية عرس قانا الجليل محافظ أسيوط يفتتح معرض منتجات التعليم الفني احتفالًا بذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة ويؤكد تضافر الجهود القومسيون الطبي باسيوط يستقبل 85 مرشحا لتوقيع الكشف الطبي للانتخابات البرلمانية
رئيس مجلس الإدارة عصام بداري رئيس التحريرمحمود العسيري

نواب واحزاب

الرجل السياسى أحمد ابراهبم صبرى العياط وشهرته أحمد ابراهيم العياط إبن مركز منفلوط بنى عدى

تعج مواقع التواصل هذه الأيام بالتأييد والتهليل للكثير ممن أعلنوا عن نيتهم خوض إنتخابات مجلس النواب ومع الأحترام والتقدير الكامل لكل هذه الأسماء - ولأن الرجال يعرفون بالحق ..كان لزاما علي أن أدلي بشهادة
لوجه الله عن رجل يعرف بالحق ..صادقته وعاشرته كصديق وله خبره فعاله وقوبة بالعمل السياسي ...أنه الاستاذ أحمد أبراهبم صبرى العياط له القدرة والتحمل على العمل السياسي البارز ويتمتع بوطنية واهية بالدائرة الثانية بمركز منفلوط

والقوصية وديروط
فهو اولا وقبل اي تقديم إنسان مهذب وشخصية جذابة
وإبن عائلة العياط بقرية بنى عديات التي يعرفها الجميع والتى ثمثل ٧٥% من قضاء مصر وهم يمثلو تلتبن القضاء فى مصر لها باع قديم في العمل النيابى والسياسى وترتبط بأواصر القرابة أو المصاهرة لكل عائلات أسيوط ..
وفي مرحلة تحتاج فيه محافظتنا إلى رجالٍ مخلصين
يكونون صوتا لنا ولأبناء الدائرة الثانية مدينة ومركزا يجتمع في شخص احمد العياط نموذج السياسي الذي لا يعرف الكلل ولا الملل، فقد أثبت حضوره القوي بين أبناء دائرته من خلال تواصله الدائم معهم، وحرصه على أن يكون قريبًا من كل بيتٍ وشارعٍ، حاضرًا في كل موقفٍ ومناسبة.
لقد عرفناه بحسن الخلق وصدق الكلمة، وبأن قلبه مفتوح للجميع دون تمييز، يحمل همومهم ويسعى جاهدًا لحل مشاكلهم، ليظل دائمًا عند ثقتهم وموضع تقديرهم. وأعماله الخيرية والخدمية الممتدة خير شاهد على ما يقدمه دون انتظار مقابل، واضعًا خدمة الناس فوق كل اعتبار.

ولم يكن دوره السياسي بأقل من حضوره الاجتماعي، فهو صاحب رؤية واضحة، عُرف بمهارة قيادته وقدرته على جمع الصف وتوحيد الجهود، مؤمنًا بأن العمل الجماعي هو السبيل لتحقيق الإنجازات الحقيقية. لقد أثبت أنه لا يعمل منفردًا، بل ينجح دائمًا بروح الفريق، يشارك الجميع في صنع القرار، ويقود بروح المسؤولية والشورى.
لقد أصبح "احمد العياط" شخصية ذات ثقل في الشارع، صوته مسموع، ورأيه مؤثر، وثقة الناس فيه تتجدد يومًا بعد يوم. فهو لا يسعى إلى مقعدٍ نيابي لمجدٍ شخصي، وإنما يضع خدمة أبناء دائرته نصب عينيه، مدافعًا عن قضاياهم ومطالبهم تحت قبة البرلمان.
إن دعمي له اليوم ليس مجرد تأييد لمرشح، بل هو اختيار لمسيرة عطاء، ورهان على قيادة رشيدة تعرف معنى الأمانة، وتدرك قيمة المسؤولية.

الصحة